كل ما فى المكان يعكس قدمه، فرغم مرور عشرات السنين على أول قدم تطأ تلك الورشة، فإنها ما زالت صامدة حتى اليوم، رائحة دخان فرن الكور التى تملأ المكان شاهدة على مجهود كبير صنع هنا..
كل ما فى المكان يعكس قدمه فرغم مرور عشرات السنين على أول قدم تطأ تلك الورشة إلا أنها ما زالت صامدة حتى اليوم، رائحة دخان فرن الكور التى تملأ المكان شاهدة على مجهود كبير يبذل..
تفاصيل وجهه التي تعبر عن الكثير من الرضا شاهدة علي سنوات قضاها الرجل الذي قارب علي السبعين في تلك الصنعة ما بين المطرقة وآلة التقطيع لتحافظ