أتحدث بمقال اليوم عن ظاهرة مؤسفة قد اجتاحت المجتمع المصري لتصيبه بخلل وتضربه بقاماته وقيمه التي عهدناها بالماضي.
كما نعلم أن الكلمة الطيبة نوع من أنواع الصدقات التي وجب على الإنسان الحرص على إخراجها في كل يوم يكتب له الله فيه أن يحيا من جديد، ليمتن لله على نعمه التي لاتعد ولا تحصي.
أود في بداية مقال اليوم أن أُذكر نفسي وإياكم بأن التاريخ لا يكف ولا يتوقف عن إعادة نفسه، ليثبت لنا جميعاً أنها حكمة القدر التي لا دخل لنا بتغييرها.
«تكريمًا لشهر التاريخ العربى الأمريكي، نسلط الضوء على الدكتورة تهانى عامر المصرية الأمريكية.
أناشد بمقال اليوم السادة الأفاضل (مجلس مدينة السادس من أكتوبر)، فقد بات طريق الواحات والذى يضم كماً هائلاً من المدن السكنية والمولات التجارية والإدارية، مسرحاً للأحداث المأساوية التى نشهدها يوماً تلو الآخر.
في واقعة مثيرة و غريبة لم تكن تخطر لنا ببال 'خرجت بكثافة من كل حدب و صوب ملايين الجرذان التي يمتلئ بها باطن الأرض بعاصمة النور و الموضة و الجمال
وعن التريند المصري الذي لمع وتصدر قوائم الإبداع وصفوف المبدعين بكافة أنحاء الأرض، نعود لنتحدث عن واحد من أهم الرواد بمجاله على مستوي العالم أجمع، وهو:
أود أن أشرح بمقال اليوم ما يعنيه التريند المصري، و ما يندرج تحت قائمته التي تطول لتشمل كل ما يستحق التوقف و تسليط الضوء والخروج للنور لعله أحد المنجيات لبلادنا التي يتواري بها المبدعون.
"يوجد خطر عظيم على الولايات المتحدة الأمريكية، وهذا الخطر العظيم هم اليهود.. أيها السادة: في أي أرض يحل بها اليهود ويستقرون بها يكبحون جماح المستوى الأخلاقي
تحل الذكري الحادية عشر لثورة الثلاثين من يونيو ، التي تُوِج فيها كل مصري قائداً لثورته مقرراً لمصيره كما فعلها علي مدار التاريخ .
كل عام ومصر و شعبها بخير وسلام وأمان و استغناء.. كل عام و مصر بلد الأمن والأمان وتعظيم شعائر الله.
لم أجد خيراً من هذه الكلمات التى تضمنتها رباعيات العملاق الراحل صلاح جاهين، لتعبر عن تلك الصورة المخيفة التى بات عليها المجتمع التى كانت فيما مضى مضرباً للأمثال.
شاءت الأقدار أن يسقط القناع الذى ارتدته دولة الاحتلال أمام العالم الغربي، وذهب بكاؤهم على أطلال المحارق والاضطهاد، وما ترتب عليه من تعاطف أدراج الرياح،
من جديد أعاود الحديث عن المقاومة الشعبية المصرية التى تتجلى فى أبهى صورها فى أوقات الشدائد، ليشتد بأس المصرى كلما اشتدت الأزمات
والدي صاحب الفضل الأول، أول من حببني في الرياضيات، قبل أن ابدأ الدراسة كان يعلمني في المنزل الحساب البسيط من جمع وطرح،
"بلا شك أن الطبيب برضه إنسان ويميل لأهواء وتتحكم فى قراراته أمور شخصية كثيرة، كل واحد يميل لما يتقن"، ويحبذ ويمدح اللى بيعرف يعمله أو اللى بيجلب له مكسب أكتر.
كل عام ومصر وشعبها الطيب الصابر المثابر في خير و سلام ورخاء وانفراج للأزمات.
أعود وأتحدث من جديد عن التريند المصري الذي يحتل بكثافة قائمة العلماء والمبدعين بمختلف بقاع الأرض، ليتردد اسم مصر مراراً وتكراراً فى العديد من المحافل الدولية و أهم كيانات وصروح الدول.
من جديد أعاود الحديث عن الغلاء الذى التهم قدرات الشعب المصرى اللهم إلا قليلاً ممن كان تضررهم أقل وطأة..
لا أبالغ عندما أقول أننى سأظل منبهرة بعظمة أجدادى المصريين القدماء.. فقد نشأت كغيرى من مواطنى مصر على حب بلادى والانحياز لها ولتاريخها