شهدت ساحة رياض الصلح بالعاصمة بيروت أعمال شغب إثر قيام عدد من المحتجين بمحاولة اجتياز أسوار الأسلاك الشائكة في محيط السراي الكبير مقر الحكومة اللبنانية، فيما ردت قوات الأمن بإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين
اقتحم عدد من اللبنانيين مبنى وزارة الشؤون الاجتماعية في بيروت، مطالبين وزير الشؤون هكتور حجار، بالخروج للتحدث إليهم من أجل إنشاء غرفة طوارئ، بعدما وصلت البلاد إلى حد لا يمكن تحمله.