ولعل استثنائية "التجربة المصرية" في تحقيق "التوافق المناخي" تتجلى في انطلاقها من الداخل، في ظل أوضاع اقتصادية صعبة، وصراعات دولية، دفعت بعض القوى إلى انتهاج سياسات من شأنها "إفقار الجار"،
تتجه الأنظار وتتهافت القلوب إلى مدينة جلاسكو بأسكتلندا، حيث يترقب سكان الكون نتائج قمة المناخ هذا العام، آملين فى قرار حاسم، وإجابة واضحة عن السؤال المهم، كيف سينجو العالم من هذا التهديد الوجودى؟، وما الممكن فعله لتتجنب الأجيال المستقبلة مستويات أسوأ من الاحتباس الحرارى..