برهنت الأزمة الأخيرة لانقطاع خدمة منصات التواصل الاجتماعي – فيس بوك، وواتس آب، وانستجرام - عن الحاجة الضرورية والملحة لصياغة تشريعات، من شأنها إجبار الشركات على تقديم الضمانات المعززة للحفاظ على المعلومات الخاصة بعملائها.
لازالت التكهنات والشائعات مستمرة منذ الأمس، الموافق 4 أكتوبر، حول أسباب تعطل وإيقاف خدمات "فيسبوك وواتساب وإنستجرام"، نتيجة خطأ فادح تمثل في وضع الثلاث برامج على سيرفر واحد،