ذات مساء فى صيف 1986، وكنت عائدا من الخارج إلى القاهرة فى أجازة، رأيت إبراهيم داود أول، وكان يجلس مع الصديق الراحل وليد منير، فجلست معهما وصخبنا واحتد النقاش بيننا عن الغناء الشرقى لا أتذكر نقطة الخلاف حينذاك.
لا يوجد المزيد من البيانات.