احتلت مصر مكانة عالمية متميزة فى صناعة الأسمدة وفى تصديرها للخارج، بعدما كانت من الدول المستوردة للأسمدة للوفاء بالاحتياجات
ارتفع سعر طن سماد اليوريا عالميا لنحو ألف دولار، جراء زيادة الطلب وضعف المعروض، ولا سيما في ظل عدم استيعاب الموانئ لحركة التجارة التي تزايدت بشكل كبير بعد التعافى التدريجى.
تواصل شركات الأسمدة العامة جهودها؛ لفتح أسواق تصديرية جديدة لها، فى ظل المنافسة العالمية فى الصناعة الهامة، وارتفاع المنافسة الدولية بين الشركات لضمان تسويق منتجها وتحقيق أقصي استفادة.