يدرك المصريون جيدا كيف يفرقون بين الحقيقى والمزيف، وبين التنوع والابتزاز، وبين القلق المشروع والتشكيك ونشر المشاعر السلبية واليأس، يعرفون أن التساؤل مشروع
لا يوجد المزيد من البيانات.