أصبح التنقيب عن الآثار وباءً يجتاح المجتمع المصري من الإسكندرية إلى شلاتين ومن سيناء إلى حلايب، حتى وصفه البعض بـ "هوس التنقيب"، ويهدف المنقبون إلى بيع الآثار للمهربين لتحقيق الثراء السريع، كما أدى هوس التنقيب إلى مصائب أخرى منها تصدع آلاف المنازل
لا يوجد المزيد من البيانات.