مما لا شك أنه فى الآونة الأخيرة انتشرت هوجة وفوضى من الفتاوى المتضاربة والمتناقضة فى ظل عصر السوشيال ميديا والفضائيات، فرأينا شيوخا ودعاة أشكالا وألوانا، هذا يقول حلالاً وذاك يقول حراماً، وأصبح المعيار هو الاعتماد على الألسنة المفوهة بصرف النظر عن التخصص،