لا تكفى التفسيرات الجاهزة لتقديم قراءة حاسمة ونهائية لما يجرى عربيا فى دول الربيع العربى، لأن كل دولة أخذت طريقا يختلف عن غيرها. ولعل ما يجرى فى اليمن
لا يوجد المزيد من البيانات.