هناك حالة من العشق تربط بين الصياد وشباكه الوسيلة الأساسية لمصدر رزقه، حياته بين السماء والماء وما جاد به البحر بعد رحلة طويلة كان فيها من سكان أمواجه العاتية.
"غزل الشباك".. تلك الحرفة التي يقوم فيها أصحابها بمعالجة شباك الصيد من قطعها، وهي إحدى الحرف التي قاربت على الإندثار لولا حرص أهلها على توريثها لأبنائهم بالرغم من ضعف العائد منها..
أجرى "تليفزيون اليوم السابع"، بثاً مباشراً، اليوم الجمعة، من شاطئ محافظة بورسعيد، لحرفة غزل الشباك التي يقوم بها الصيادون في ثاني أيام عيد الفطر المبارك..