بعيدًا عن الأدوات التقليدية للرسم، أراد الشاب المغربي إسماعيل هجيلة أن يتسخدم خامة مختلفة لتنفيذ بورتريهات ولوحات غاية في الدقة والجمال..
الوان واحبار وغيرها من ادوات الرسم المعروف استخدامها لتنفيذ لوحة فنية، لكن في حالة المغربي اسماعيل هجيلة اراد أن يتسخدم خامة مختلفة لتنفيذ لوحات غاية في الدقة من الملح، مستعيناً بطاولة طعام اشبه بـ "الطبلية" الخشبية لأظهار لون الملح الابيض الذي يبرز ملامح وتفاصيل لوحاته.