رفع الإسلام من شأن المرأة حتى وصلت إلى مكانةٍ ساميةٍ واستمرت هذه المكانة حتى عصر المأمونيين بخوارزم، فالنساء من عامة الشعب شاركن فى الحياة الاجتماعية مشاركة فعالة..
قال الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، أنه لا يوجد منع أو حظر فى الإسلام لولاية المرأة أو مشاركتها الإيجابية فى أى مجال
لا تزال بعض الفتيات والنساء فى المجتمع المصرى والعربى حتى الآن تمنع من استكمال دراستها وأخرى تمنع من العمل وثالثة تجبر على الزواج بالطرق المشروعة للإجبار وما أكثر أشكالها اليوم.
لا شك أن وضع المرأة اختلف من حضارة لأخرى، ومع ذلك بقيت المرأة فى الحضارة المصرية الفرعونية متربعة على العرش لا ينازعها فى ذلك منازع