أصبح تجديد الخطاب الدينى ليس بالأمر الترفيهى ولا محل اختيار بل أمر تفرضه الظروف والمستجدات فى شتى مجالات الحياة لمواكب هذا العصر والزمان.
لا يوجد المزيد من البيانات.