براءة الطفولة كانت سببا في تخطية الحواجز، وتميز بموهبته التي وهبها المولي عزوجل إياه، حيث وصل إلي التميز بصوته الرائع في ترتيل القرآن الكريم بعد أن أتم حفظه، بطل قصتنا
توفى والده وهو فى سن صغيرة، فوهبته والدته لحفظ القرآن الكريم منذ طفولته ليكون سند لها ولأن القرآن يرفع أهله، وأتم حفظه كاملا فى الرابعة عشر من العمر، ودرس التجويد وفن المقامات..