أصبحنا فى زمن هانت فيه الجنسية المصرية، وأصبح حمل الجنسية الأجنبية نوعا من الحماية أو التأمين أو الوجاهة الفارغة، أو حتى للتعالى على خلق الله. ومع ازدياد عدد المشاهير واللصوص والسياسيين والمتهمين.
نشرت الجريدة الرسمية، قرارا لوزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم وافق فيه على طلب التجنس بالجنسية الأجنبية مع الاحتفاظ بالجنسية المصريه لكل من الآتى أسماؤهم:<br>