في بداية أزمة انتشار فيروس كورونا العام الماضي كان الأمر مجرد أسئلة تطرح على دار الإفتاء والأطباء المتخصصين حول إمكانية حرق الجثث، ولكن الكارثة الكبرى أن الأسئلة تحولت لواقع مرير نتيجة نبش قبر تلك الممرضة الأربعينية وحرق جثتها.
لا يوجد المزيد من البيانات.