أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا بحزب الوفد، أن الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي حققت طفرة ملموسة في مجال حقوق الإنسان.
على مدار أيام، كانت هناك تفاصيل تشير إلى استمرار تحركات الدولة باتجاه خطط التنمية الاقتصادية، وممرات التنمية شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، باعتبار أن تلك الممرات الاستراتيجية تتواصل فى مجالات الزراعة والصناعة والطاقة..
الحوار الوطنى أداة لإدارة التنوع فى المجتمع وإعطاء شعور للجميع بالمشاركة، خاصة أن الدولة وصلت لمرحلة من اللياقة تمكنها من إدارة الحوار الوطنى
حظر مشروع قانون "حقوق المسنين" الذى وافق عليه مجلس الشيوخ نهائيا، وتناقشه لجنة التضامن بمجلس النواب، على مؤسسات الاجتماعية لكبار السن إجبار المسن عن البقاء بدون رضاهم.
على مدى الأسابيع الماضية تفاعلت الكثير من القوى السياسية والأهلية مع دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسى للحوار والتى لاقت اهتماما من كل الأطراف الجادة، التى تبحث عن دور أكبر للتيارات السياسية.
بعد الجهد الذى قدمته لجنة العفو الرئاسى، والذى اتسم بالجدية والشفافية فإن هناك أرضية وجسورا لبدء حوار جاد يشمل القضايا الرئيسية التى تتعلق بالمستقبل
على مدار الأيام الماضية، أتاحت القنوات المختلفة مساحات لكثيرين من الخبراء والسياسيين، ليطرحوا وجهات نظرهم فى الحوار، بل وفى السياسات والقرارات.
على مدار أيام، استمعنا إلى آراء متعددة مطروحة حول الحوار الوطنى، فى منتديات أو جلسات أو برامج فضائية، شارك فيها سياسيون وبرلمانيون وإعلاميون ونشطاء
فرضت فكرة الحوار نفسها خلال الفترة الأخيرة، ومن متابعة حجم التفاعل مع مبادرة الحوار الوطنى التى أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى تعكس تفاعلا وتؤكد أن هناك رغبة لدى قطاعات واسعة من السياسيين والمعنيين بالشأن العام للحوار
لا يمكن لأى متابع تجاهل ما اتخذته الدولة خلال السنوات الماضية من خطوات وقرارات لتمكين الفئات الأضعف وتقديم مبادرات رئاسية لتنفيذ الدستور فيما يتعلق بهذا الأمر.