بعد أكثر من نصف قرن من محاولات الجزائر للضغط على فرنسا للاعتراف بجرائمها الاستعمارية خلال حرب الجزائر 1954 – 1962، ومحاولات ماكرون امتصاص هذا الغضب
لا يوجد المزيد من البيانات.