كالعادة داخل الأهلى، يكون تغليب المبادى هو الأهم والحفاظ على السلوكيات في المقام الأول قبل أي شيء ويأتي بعده كل شيء، ولم يعد أمام كهربا سوى الالتزام أو الخروج من الباب الضيق
لا يوجد المزيد من البيانات.