بريشة وبعض الألوان وحائط هجره السعادة وظل على جوانبه الأطلال استطاع مازن الشناوي الشاب العشريني تحويل رماد جدران الاسطح إلى لوحات فنية مليئة بالخط العربي، فكانت هوايته منذ أن كان بعمر السبعة سنوات فأخذ من الاقلام منفذاً للتعبير عن فنه
تظل أي أغنية مجرد أغنية حتى يهديها لك حبيبك، فتتذكره فى كل مرة تسمع فيها الأغنية فما بالك إن وصلتك فى خطاب أنيق على ورقة عتيقة