لم أنظر إلى يوم اللغة العربية على أنه مجرد يوم احتفالى ينقضى بغروب شمسه، بل رأيته مجرد مناسبة أو تذكرة تحفزنا إلى دوام التأمل فى علاقتنا بلغتنا، وما صارت إليه الآن من هوان على أيدينا.
لا يوجد المزيد من البيانات.