ليس سرا أن آبل وفيس بوك لا تحبان بعضهما البعض، فلطالما دافعت أبل عن خصوصية المستخدمين واتخذت قرارات أضرت بـفيس بوك بشكل لا إرادي، ومن ناحية أخرى، يعتقد فيس بوك أن أبل لا تهتم إلا بالأرباح وأن "زاوية" الخصوصية الكاملة تهدف إلى القضاء على المنافس.
إذا كنت تهتم بصناعة التكنولوجيا على الإطلاق، فسيكون من الصعب تفويت المعركة بين فيس بوك وأبل حول تحديث البرامج الذى انتهجته شركة "أبل مؤخرا"
فيس بوك يرد على أبل: الإعلانات المخصصة والخصوصية ليست على خلاف