تسبب ارتفاع حالات التطرف والكراهية في صفوف الجيش الكندي في زيادة القلق بين المسؤولين الفيدراليين، وخاصة وزير الدفاع الكندي، هارجيت سجان، الذي
لا يوجد المزيد من البيانات.