أكرم القصاص - علا الشافعي

بائعة الكشاكيل

حكاية الست "سماح" بائعة الكشاكيل أمام جامعة دمنهور.. تساعد زوجها من ذوى الاحتياجات لتربية أبنائها.. وتؤكد: الشغل مش عيب طالما بالحلال.. وأمنيتى كشك صغير يحمينى من الرصيف والبرد.. والزوج المعاق: أتمنى وظيفة..صور

حكاية الست "سماح" بائعة الكشاكيل أمام جامعة دمنهور.. تساعد زوجها من ذوى الاحتياجات لتربية أبنائها.. وتؤكد: الشغل مش عيب طالما بالحلال.. وأمنيتى كشك صغير يحمينى من الرصيف والبرد.. والزوج المعاق: أتمنى وظيفة..صور

الأحد، 13 ديسمبر 2020 10:00 م

"أمنية حياتى إنى أعلم أولادى كويس، ويكون عندى كشك صغير بدل المرمطة على الرصيف"، بهذه الكلمات الموجعة يمكن تلخيص معاناة سماح عبد الحليم سلامة،

الرجوع الى أعلى الصفحة