أحبت القراءة منذ نعومة أظافرها، فأصبح لديها مخزون كبير من الثقافة، استخدمتها فى كتابتها المتميزة والبراقة، واتسمت أعمالها بعمق معرفى (تاريخى وجغرافى).
ربما تكون رواية "البشمورى" هى أيقونة أعمال الأديبة الكبيرة سلوى بكر، ورائعتها الخالدة، إلا أن هناك أعمالا أخرى لا تقل إبداعا عن الرواية سالفة الذكر.