وقعت يوم 8 أبريل العديد من الأحداث المهمة، التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات..
رواد حلم الجلوس علي كرسي الخديوية الأمير حليم، شقيق الخديوي إسماعيل، في حال نجاح الثورة العرابية بقيادة أحمد عرابي في خلع الخديوي توفيق من كرسي العرش الذي شغله بعد عزل والده إسماعيل باشا.
في مثل هذا اليوم 1نوفمبر عام 1869 افتتح الخديوي إسماعيل دار الأوبرا الخديوية أو دار الأوبرا الملكية
دماء ذكية خلدت بطولة توارثتها الأجيال، وقصة كفاح وتحديات علي امتداد التاريخ المصري اقترنت باسم قناة السويس التي واجهت لأجلها مصر "العدوان الثلاثي"، ولا تزال حتي كتابة هذه السطور، تواجه سلسلة لا تنقطع من "عدوان الشائعات".
حزن الخديو إسماعيل حين تلقى خبر وفاة المطربة ألمظ، وعبر عن تقديره لها بأن سمح لأهلها بمرور جثمانها من ساحة عابدين فى 4 يناير، مثل هذا اليوم، عام 1879.
زارت لجنة الإعلام بمجلس النواب برئاسة الدكتورة درية شرف الدين، الجمعية الجغرافية المصرية التى تعود لعهد الخديوى إسماعيل، وذلك خلال دور الانعقاد الثانى..
يتزامن اليوم 2 مارس مع ذكرى رحيل خامس حكام مصر من أسرة محمد علي باشا وهو الخديوي إسماعيل الذي رحل عام 1895
قدم تليفزيون اليوم السابع، بثا مباشرا، من أمام مدرسة الخديوى إسماعيل الثانوية العسكرية، التى تخرج منها المشير محمد حسين طنطاوى، الذى وافته المنية صباح اليوم الثلاثاء.
بث تليفزيون اليوم السابع، حلقة جديدة من حلقات لايف من السرداب، التي يقدمها ويعدها محمود حسن، على تليفزيون اليوم السابع..
" أنا من سلالة المماليك الشركس و جدى حسن بك عبدالله الكبير" هكذا بدأ أخر أمراء المماليك البرنس نجيب حسن يروى لنا حكايته منذ ان ترك فرنسا وقرر العيش في قصره الذي بناه داخل مصر.
التمصير ظاهرة من أهم ظواهر المسرح المصري بل ونهلت السينما أيضا فيما بعد مع بداية ظهورها أعمالا عالمية ومصرتها ، ويعقوب صنوع كانت له الريادة في موضوع التمصير
تحل اليوم الموافق 2 يناير، ذكرى انتقال ملكية البوسطة الأوروبية "الهيئة القومية للبريد" إلى الحكومة المصرية، بقرار من الخديوي إسماعيل عام 1865.
فى كل مرة كنت أزور فيها دولة عربية أو اجنبية في آسيا أو أوروبا، أحزن على حال ميادين مصر وبخاصة ميادين القاهرة التاريخية.
يستعرض الكاتب الصحفي شريف عارف اليوم في حلقاته الوثائقية "حقيقة في دقيقة"، بعضاً من مقومات مدينة الثقافة والفنون في العاصمة الادارية الجديدة، والتي تفقدها الرئيس قبل أيام.