بيزنس الجيش التركي، هكذا يسمى الإعلام العالمى الاقتصاد الذى يديره الجيش التركى، والذى يعد بمثابة اقتصاد موازٍ أمام اقتصاد الحكومة، الأمر الذى أدى إلى دخول الجيش فى عمليات فساد واحتكار
اخبوط الفساد والاحتكار تمتد أذرعة لتنخر عظام الدولة التركية، هكذا شكلت نفقات المؤسسة العسكرية التركية أحد أوجه الفساد داخل النظام.
يتغول فساد أردوغان يوما بعد وذلك بضرب كافة مؤسسات الدولة التركية، ومن أهم مفاسده سيطرته على الجيش التركى مما يعنى السيطرة على شركات كبرى ناجحة اقتصاديا..