يعيش الفرنسيون تحت تأثير صدمة هجوم إرهابى جديد بعد قرابة أسبوعين على واقعة ذبح أستاذ التاريخ صامويل باتى، وهو حادث أعقبته حملات أمنية موسعة قادتها السلطات الفرنسية.
لا يوجد المزيد من البيانات.