يستغل أردوغان الأزمات في الدول الأخرى من أجل مصالحه الشخصية، في محاولة منه لإنقاذ بلاده من الانهيار بعد الحملة الشعبية الكبرى لمقاطعة المنتجات التركية.
لا يوجد المزيد من البيانات.