نهج الذى تبنته إدارة ترامب، منذ بداية ولايتها في يناير 2017، اتخذ مسارين متوازيين، أولهما يقوم على استبدال التحالفات، عبر استحداث حلفاء جدد من شأنهم خدمة الأهداف الأمريكية، في العديد من مناطق العالم، بينما اعتمدت، في مسارها الأخر، سياسة تبديل المقاعد بين الخصوم، لتتحول الصين إلى مقعد الخصم الرئيسى لواشنطن على الساحة الدولية.