تمر، اليوم، الذكرى الـ140 على مشروع إحياء اللغة العبرية عندما وافق "اليعازر بن يهودا" وأصدقاؤه على استعمالها حصريًا فى محادثاتهم.
رغم رفضنا لجيش الاحتلال الإسرائيلى، إلا أننا يجب الإشارة إلى تجربة مهمة، كانت لدى المؤسسين، هى إعادة لغتهم القديمة بعدما كانت قد اندثرت فقد أعادوها للحياة مرة أخرى.