قال الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس:" لقد جاء تنظيم الإخوان الإرهابية الدولي إلى فرنسا منذ ثمانينيات القرن الماضي بهدف واحد أطلق عليه الإخوان
التصريحات التي أدلى بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس في ضاحية ليه موروه غرب باريس "أن الدين الإسلامي يمر اليوم بأزمة في كل أنحاء العالم، وأكد أن فرنسا ستعمل على مكافحة الانفصالية الإسلاموية التي تهدف إلى تأسيس مجتمع مضاد".