على الرغم من أن اللجوء لبخاخات الأنف فى حالات الإصابة سواء بنزلة برد أو حساسية، قد يريح المريض في الكثير من الأوقات إلا أن الاعتماد عليها فترات طويلة قد يسبب مضاعفات خطيرة على حاسة الشم.
حذرت هيئة الدواء المصرية من استخدام المستحضرات الموضعية المضادة لاحتقان الأنف لمدة تزيد عن ثلاثة أيام دون إشراف طبي.
أعلن مدير مركز جماليا الروسي (مطور اللقاح المضاد لفيروس كورونا) ألكسندر جينسبرج، اليوم الأحد، أن لقاح فيروس كورونا الذي يؤخذ عن طريق الأنف سيكون متاحا في روسيا في غضون 3 إلى 4 أشهر.
التعرض للملوثات والميكروبات يؤثر على الجهاز التنفسى، كما يمكن للحساسية الموسمية وجراثيم الإنفلونزا وحبوب اللقاح أن تجد طريقها إلى أجسامنا من خلال الأنف.
تُظهر البيانات أن اللقاحات الحالية المصرح بها للاستخدام في المملكة المتحدة تعمل ضد مسبب المرض الفيروسي وتعمل على إبطال آثاره على الجسم، ومع ذلك ، لا تزال القابلية للانتقال عالية
أكدت دراسة أجرتها المكتبة الوطنية للطب بالهند (NCBI) أن التلوث الخارجي، وخاصة في المدن الكبيرة ، يؤدي إلى التهابات الجهاز التنفسي الحادة المختلفة،
أجرى باحثون في الأرجنتين دراسة، توضح سلامة التركيبات الدوائية لرذاذ الأنف الجديدة من الإيفرمكتين وأنها مفيدة لقمع تكرار فيروس كورونا 2 (-CoV-2)
قالت شركة التكنولوجيا الحيوية الأسترالية Ena Respiratory إن رذاذ الأنف الذي تطوره لتحسين جهاز المناعة البشري لمحاربة نزلات البرد والإنفلونزا قلل بشكل كبير من نمو فيروس كورونا