يبدو ان الجماعة الإرهابية ومذيعها الفاشلين الذين انساقوا وراء "فخ" فيديو نزلة السمان الذي أعدته الشركة المتحدة، لم يدركوا السقوط المدوي الذي أصبحوا
لا يوجد المزيد من البيانات.