ستظل السياحة الداخلية خلال الوقت الراهن الأساس في حياة الفنادق والقرى والمنتجعات السياحية في أغلب المدن المصرية
من حق الدولة أن تتخوف من الموجة الثانية لفيروس كورونا، وعليها أن تتخذ التدابير اللازمة لذلك والاستعدادات المناسبة، مع استمرار رفع حالة الطوارئ داخل المستشفيات العامة والخاصة.