في الوقت الذى تكبدت فيه الدوحة خسائر مالية طائلة بسبب فيروس كورونا الذى كان له آثارا ضخمة على اقتصاديات الدول، وعانت المؤسسات القطرية من خسائر ضخمة
يبدو أن الأمير القطرى تميم بن حمد وجد ضالته فى الإعلام، وأنه يستطيع أن يزيد نفوذه بالفضائيات، وأن يضخم حجم إماراته بتمويل المواقع الإلكترونية لتشويه الدول الكبرى كمصر..
العامل المشترك بين قناة الجزيرة القطرية ونظيرتها من القنوات والمواقع المحرضة، أنهم جميعا يمتلكون أحدث التقنيات ومرتبات هي الأعلى سعرا، مما يؤكد أن تلك القنوات المواقع تمتلك أموالا طائلة.