وكما استثمرت إسرائيل انتصاراتها العسكرية، والتي تكسرت تماما عند أقدام المصريين في 1973، لتصنع أسطورة جيشها الوهمية، نجحت كذلك في استثمار حالة العداء العربى تجاهها، لتصنع من نفسها "الواحة المضطهدة"، المحاطة بأعدائها.
لا يوجد المزيد من البيانات.