يبدو أن الشرطة الأمريكية تمتلك تاريخا حافلا من الاعتداءات والمخالفات على مدار السنوات الأخيرة، فبعد حادثة مقتل الشاب صاحب الأصول الأفريقية
لا يوجد المزيد من البيانات.