تنتظر المنشآت السياحية والعاملين فيها عودة حركة السياحة من قبل الدول الأوربية الأكثر وصولا البحر الأحمر على مدار الخمس سنوات الأخيرة بعد غياب الروس.
لا يوجد المزيد من البيانات.