جثتين متحللتين مدفونتين، وبجوارهما مصنع لإنتاج الحشيش، وترسانة أسلحة تضم أسلحة جرينوف، و"أر بي جي"، مدفونة أسفل المصنع، وسط صحراء أطفيح، بؤرة إجرامية متكاملة تم الكشف عنها، وما زال الغموض يحيط بها..
كشفت تحريات رجال المباحث أن المكان الذى شهد دفن الجثتين، والعثور على مصنع الحشيش، والأسلحة المدفونة، يبعد ما يقرب من 15 كيلو عن الطريق، داخل المنطقة الجبلية،
بث تليفزيون اليوم السابع، نشرة أخبار الظهيرة، والتي جاء بها عدد من الأخبار الهامة، عالميا ومحليا، وأعدها محمود حسن، وقدمتها نسرين فؤاد.
توصلت التحريات إلى أن الجثتين تم دفنهما منذ ما يقرب من 6 شهور، مما أسفر عن تحللهما بالكامل، ولم يتم العثور على أي أوراق أو إثبات شخصية يكشف هويتهما.
شهيد لقمة العيش، أو شهيد الغدر والخيانة، هكذا أطلق أهالى قرية كفر العزازاى بمركز أبو حماد بالشرقية على، الشاب "أحمد عاطف" الذى فقد حياته لمطالبته بحقه