ما أن فتحت مصر أبوابها لمحبيها وعاشقيها، حتى وجدت من لبى النداء وجاء مسارعا ليقضى إجازة لا تٌنسى على شواطئها الساحرة.
لا يوجد المزيد من البيانات.