لا تزال حالة الجدل والتساؤل مستمرة في الشارع المصري حول مسألة اعتماد مذهب الإمام أبو حنيفة النعمان في الزواج، على الرغم من أن المصريين على المذهب الشافعي..
اشترط فى المسجد خلوصه - لله تعالى - وانقطاع حق العبد عنه، فإن كان فوقه مسكن أو تحته فلا يصير مسجداً، وعدم خروجه من ملك صاحبه ولو جعل بابه إلى الطريق العام وعزله عن مسكنه، وذلك وفقاً للراجح بمذهب أبى حنيفة،