اشترط فى المسجد خلوصه - لله تعالى - وانقطاع حق العبد عنه، فإن كان فوقه مسكن أو تحته فلا يصير مسجداً، وعدم خروجه من ملك صاحبه ولو جعل بابه إلى الطريق العام وعزله عن مسكنه، وذلك وفقاً للراجح بمذهب أبى حنيفة،
لا يوجد المزيد من البيانات.