ليس هناك أروع من مشاهدة تحول الحال من القبح للجمال، واستبدال المعاناة بالرفاهية.. هذا باختصار ما يمكن وصفه في حالة ترعة المريوطية بالجيزة، وانتهاء معاناة عشرات الآلاف من الأسر
لا يوجد المزيد من البيانات.