لم يقتصر هجوم كورونا الشرس على البشر العاديين، بل تعداهم ليتطاول على صاحبة الجلالة (الصحافة)، حيث أعلنت مجموعة "نيوز كورب" الإعلامية التي يملكها روبرت موردوك
لا يوجد المزيد من البيانات.