"الحاجة أم الاختراع" مثل إنجليزى يعنى أن القوة الدافعة الرئيسية لمعظم الاختراعات الجديدة هي الحاجة أو الظروف المستجدة، ففي ظل الازمة الاقتصادية التي يعيشها العالم مع تفشى فيروس كورونا
لا يوجد المزيد من البيانات.