يعيشون فى خوف دائم وقلق من تحول أحدهم إلى رقم فى قائمة ضحايا كورونا فكل ما يحيط بهم يجعلهم صيدا لذلك الفيروس الخطير هنا فى قرية البراجيل لا مجال للحديث عن الأجراءت الوقائية أو مكافحة العدوى، فكل ما تقع عليها عيناك فى هذه القرية هى أسباب للإصابة بالعديد من الفيروسات والأمراض المختلفة سواء من تلال القمامة التى تقترب فى أرتفاعها من شرفات المنازل، أو روث الحيوانات ومنها "الخنازير"،