قررت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة الفلسطينية الشروع في سلسلة خطوات تبدأ بالعصيان وتنتهي بالإضراب المفتوح عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل.
كشف خبراء حقوق الإنسان التابعين للأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 4 آلاف و520 أسيرا فلسطينيا، من بينهم 183 طفلا و43 امرأة و700 معتقل.